الجمعة، 23 نوفمبر 2012

البغداديون يتظاهرون ويهتفون باسم الحسين سنغير كل الساسة المفسدين


 يعيش العالم هذه الايام ذكرى أعظم ثورةٍ شهدهَا التاريخ ضد ساسة الظلم والتسلط فالشعب العراقي اليوم يستذكر اول بيان للامام الحسين(ع) بقوله    مَن رأى منكُم سُلطاناً جائِراً مُستحلاً لحرم الله، ناكثاً بعَهدِه، مُخالِفاً لسنّةِ رسولِ الله، يَعملُ في عبادِه بالإثمِ والعدوانِ، فلم يُغيّر ماعليهِ بقولٍ ولا بفعلٍ، كان حَقّاً على الله أن يُدخِله مَدخلَه. وقد عَلمتُم أنَّ هؤلاء القومَ قد لَزِموا طاعةَ الشيطانِ وتَولَوا عن طاعةِ الرحمنِ، وأظهرُوا الفسادَ وعطلّوا الحدودَ واستأثَروا بالفيء، وأحَلّوا حرامَ اللَّهِ وحَرَّموا حلالَهُ، وإنّي أحقُّ بهذا الأمر
ولتحقيق المصداق الحقيقي  لثورة الامام الحسين (ع) في الرفض التام لحكومة الظالمين  خرج مقلدو المرجع الصرخي  من مختلف شرائح المجتمع العراقي رفعوا من خلالها شعارت طالبت بحقوق الشعب العراقي 
التظاهرات  استنكرت كل أنواع الظلم الذي حل ويحل بالعراق، وكل اعمال الساسة الفاسدين وافعالهم تجاه بلدهم وشعبهم الحبيب  حيث  صدحت اصواتهم بشعارات تعبر عن رفض الظلم والذله تأسياً بثورة الإمام الحسين بن علي
 فقد حمل المتظاهرون لافتات كتب عيها 

البغداديون يتظاهرون ويهتفون باسم الحسين سنغير حكومة المفسدين


يعيش العالم هذه الايام ذكرى أعظم ثورةٍ شهدهَا التاريخ ضد ساسة الظلم والتسلط فالشعب العراقي اليوم يستذكر اول بيان للامام الحسين(ع) بقوله    مَن رأى منكُم سُلطاناً جائِراً مُستحلاً لحرم الله، ناكثاً بعَهدِه، مُخالِفاً لسنّةِ رسولِ الله، يَعملُ في عبادِه بالإثمِ والعدوانِ، فلم يُغيّر ماعليهِ بقولٍ ولا بفعلٍ، كان حَقّاً على الله أن يُدخِله مَدخلَه. وقد عَلمتُم أنَّ هؤلاء القومَ قد لَزِموا طاعةَ الشيطانِ وتَولَوا عن طاعةِ الرحمنِ، وأظهرُوا الفسادَ وعطلّوا الحدودَ واستأثَروا بالفيء، وأحَلّوا حرامَ اللَّهِ وحَرَّموا حلالَهُ، وإنّي أحقُّ بهذا الأمر
ولتحقيق المصداق الحقيقي  لثورة الامام الحسين (ع) في الرفض التام لحكومة الظالمين  خرج مقلدو المرجع الصرخي  من مختلف شرائح المجتمع العراقي رفعوا من خلالها شعارت طالبت بحقوق الشعب العراقي 
التظاهرات  استنكرت كل أنواع الظلم الذي حل ويحل بالعراق، وكل اعمال الساسة الفاسدين وافاعلهم تجاه بلدهم وشعبهم الحبيب  حيث  صدحت اصواتهم بشعارات تعبر عن رفض الظلم والذله تأسياً بثورة الإمام الحسين بن علي
 فقد حمل المتظاهرون لافتات كتب عيها 
باسم الحسين نتخلص من الساسة المفسدين
باسم الحسين نتخلص من البرلمانين المفسدين 
باسم الحسين ندحر الفساد والارهابين 
باسم الحسين نرفض تنصيب المزورين
باسم الحسين نغير حكومة الفاسدين

الأربعاء، 21 نوفمبر 2012

مواكب الصرخيين تلاحق ساسة العراق المفسدين


ألا إن الحكومة والبرلمان ركزوا بين اثنتين بين السلة والذلة وهيهات منا الذلة 
 من يدعي حب الحسين لا يسرق أموال العراقيين 
 إنا لانرى الموت إلا سعادة والحياة مع حكومة السراق والمفسدين إلا برما 
 من ثورة الإمام الحسين يكون التغيير الجذري لكل المفسدين

دعاة هذه الشعارات لا ينتمون إلى أي تنظيم سياسي، وليس لديهم ممثل في مجلس النواب ، ولا يمتلكون فضائية  مدعومة من دولة جارة للعراق. أصحاب هذا الشعار مجموعة من مقلدي المرجع الصرخي الحسني  يسكنون في أحياء متفرقة من العاصمة بغداد ، يرون في أيام عاشوراء أفضل وسيلة للاحتجاج على  الظلم ، كما فعل الإمام الحسين عليه السلام  عندما خرج لإصلاح أمة جده.
ان مواكبهم تختلف عن المواكب المعتادة على جعل  أيام عاشوراء مناسبة للبكاء واللطم فحسب،  فموكب عزائهم ملاحقة المسؤولين المفسدين، وموكب تغيير جميع الساسة المفسدين ، موكب نرفض الذلة مع حكومة الفاسدين وغيرها من المسميات الأخرى المعبرة عن المحنة العراقية الحالية .
فالجهات الرسمية  والاحزاب الدينية  المتنفذة  بكافة قنواتهم الاعلامية تصور للعراقيين  أن أبا الأحرار  بكاء ولطم ودمعه وتمن وقيمة .
لكن الصرخيين جسدوا طف كربلاء وعاشوراء الحسين حق تمثيل فثورة الحسين تعد البذرة الأولى للربيع العربي. وهذا الفهم بالتأكيد لا يعجب ساسة العراق المفسدين من المافيات التي سيطرت على كل الوزرات  ويحاولون  أن يجعلوا  من اليوم العاشر من محرم وركضة طويريج فرصة  دعائية لقوائمهم المافيوية لخوض  انتخابات مجالس المحافظات القادمة .

الانتهازية الدينية باسم شعارات الامام الحسين في فكر المرجع الصرخي

الانتهازية الدينية باسم شعارات الامام الحسين في فكر المرجع الصرخي 

في مقابل الانتهازية ,والتملق للمتسلطين باسم الدين وشعارات ثورة الامام الحسين عليه السلام والصراع على المناصب والواجهات والأموال والتزلف للمتسلطين ... يقف السيد الصرخي الحسني بما أنعم الله تعالى عليه من علم لدفع الشبهات والفتن الكبرى التي اجتاحت المجتمع في العراق وخارجه وخاصة الفتن التي حاولت النيل والانتقاص والطعن والتسقيط لمذهب الحق خاصة وللإسلام عموماً من دعاوى وصاية وإمامة ونبوة ودعاوى قطع الأصول التشريعية وإلغائها بدعوى الاتجاه الذاتي والدلالة الذاتية للحروف وغير ذلك.... منها شبهة وفتنة ما يسمى بعالم سبيط وما يسمى بابن الحسن ابن كاطع وغيرها والتي شاعت وسادت المجتمع عموماً والأوساط الثقافية والعلمية الأكاديمية وأوساط الدراسات الدينية خصوصاً دون أن يحرك ساكناً أي عالم أو مجتهد أو مرجع أعلى أو مرجع أدنى أو مرجع متوسط
... ومن تكلم أو كتب منهم فإنه فقط وفقط أصدر التكفير والتفسيق والتقريع والتسقيط والسب والشتم دون أي رد وبرهان ودليل علمي شرعي أخلاقي يفند تلك الفتن الكبرى ويدفع الشبهات...
وايضا يقف السيد الصرخي الحسني لكشف الشعارات الانتهازية التي تخرج من هنا وهناك كلها تنادي ياحسين مع التملق لساسة العراق المفسدين والسكوت عن جرائمهم وسرقاتهم
يكشف أهل التزلف والانتهازية الدينية والاجتماعية والسياسية التي تستغل اسم الامام الحسين لتحقيق المصالح الشخصية الضيقة المضرة بالآخرين والمخالفة للخلق الحسن ووصايا الدين فصاروا شيناً ووبالاً على الامام الحسين وأئمة المسلمين والأنبياء والمرسلين عليهم كل الصلوات والتسليم
فالسيد الصرخي نراه مطبقا التطبيق الحقيقي لاول بيان من بيانات الامام الحسين عليه السلام
... أيّها الناس، إنَّ رسولَ اللَّهِ (ص) قالَ: مَن رأى منكُم سُلطاناً جائِراً مُستحلاً لحرم الله، ناكثاً بعَهدِه، مُخالِفاً لسنّةِ رسولِ الله، يَعملُ في عبادِه بالإثمِ والعدوانِ، فلم يغِرْ (وفي رواية فلم يُغيّر ما) عليهِ بقولٍ ولا بفعلٍ، كان حَقّاً على الله أن يُدخِله مَدخلَه».: «وقد عَلمتُم أنَّ هؤلاء القومَ _ قد لَزِموا طاعةَ الشيطانِ وتَولَوا عن طاعةِ الرحمنِ، وأظهرُوا الفسادَ وعطلّوا الحدودَ واستأثَروا بالفيء، وأحَلّوا حرامَ اللَّهِ وحَرَّموا حلالَهُ، وإنّي أحقُّ بهذا الأمر
فالسيد الصرخي يقول للقائلين حصلنا على دولة امير المؤمنين بان امير المومنين والامام الحسين براء من هذه الدولة
كلها ظلم في ظلم ومكيدة في مكيدة واجرام في اجرام فاين العدل اين الصدق
http://www.youtube.com/watch?v=GqCrCwFK894
فما يجري من ربيع عربي هو تجسيد واقعي حي لشعار كربلاء شعار الحسين عليه السلام وآله وصحبه الأطهار ((هيهات منا الذلة)).....((وإنّي ما خرجت أشراً ولا بطراً ولا ظالماً ولا مفسداً وإنّما خرجت أريد الإصلاح في أمّة جدّي))....((والله لا أرى الموت إلا سعادة والحياة مع الظالمين إلا برماً))...
وقد جسد انصار المرجع واقعا شعارات الامام الحسين عليه السلام رافعين شعارات
ألا إن الحكومة والبرلمان ركزوا بين اثنتين بين السلة والذلة وهيهات منا الذلة
من يدعي حب الحسين لا يسرق أموال العراقيين
إنا لانرى الموت إلا سعادة والحياة مع حكومة السراق والمفسدين إلا برما

الجمعة، 16 نوفمبر 2012

البغداديون يتظاهرون ويرفعون شعارات من ثورة الحسين سنغير كل الساسة المفسدين


مما لاشك فيه أن ثورة الأمام الحسين(عليه السلام) كانت كلمة الفصل التي كشفت زيف الحكومات الظالمة الجائرة على مدى العصور والأزمان ومنهاجا يسير عليه المؤمنون في كل زمان ومكان لرفض ساسة الفساد والإفساد وصرخة مدوية للمطالبة بالحقوق ورفض الظلم 
فقد قال الامام الحسين (ع)«أيّها الناس، إنَّ رسولَ اللَّهِ (ص) قالَ: مَن رأى منكُم سُلطاناً جائِراً مُستحلاً لحرم الله، ناكثاً بعَهدِه، مُخالِفاً لسنّةِ رسولِ الله، يَعملُ في عبادِه بالإثمِ والعدوانِ، فلم يغِرْ (وفي رواية فلم يُغيّر ما) عليهِ بقولٍ ولا بفعلٍ، كان حَقّاً على الله أن يُدخِله مَدخلَه». «وقد عَلمتُم أنَّ هؤلاء القومَ _ _ قد لَزِموا طاعةَ الشيطانِ وتَولَوا عن طاعةِ الرحمنِ، وأظهرُوا الفسادَ وعطلّوا الحدودَ واستأثَروا بالفيء، وأحَلّوا حرامَ اللَّهِ وحَرَّموا حلالَهُ، وإنّي أحقُّ بهذا الأمر»،






 ففي ظل انعدام الأمن والأمان وضياع حقوق الشعب العراقي وانتهاك حقوق الإنسان من قبل حكومة الفساد!!! 
ولبيان الرفض التام لهذا الوضع المزري انتفض مقلدو المرجع الصرخي  بتظاهرات تجوب الشوارع وفي كافة أنحاء العراق
بتظاهرات منظمة ناقدة ومستنكرة لكل أنواع الظلم الذي حل ويحل بالعراق، لبيان حققة الساسة المفسدين 
فقد خرج البغداديون في تظاهرة تجوب شوارع بغداد وتحديداً في منطقة الشعب شارك فيها جمع كبير من مختلف شرائح المجتمع العراقي رفعوا من خلالها شعارت طالبت بحقوق الشعب العراقي منها 
ألا إن الحكومة والبرلمان ركزوا بين اثنتين بين السلة والذلة وهيهات منا الذلة 
 من يدعي حب الحسين لا يسرق أموال العراقيين 
 إنا لانرى الموت إلا سعادة والحياة مع حكومة السراق والمفسدين إلا برما 
 من ثورة الإمام الحسين يكون التغيير الجذري لكل المفسدين

الأربعاء، 14 نوفمبر 2012

قراءة في بيانات المرجع السيستاني والمرجع الصرخي تجاه ساسة العراق المفسدين


لقد اثبتت المرجعية الدينية دورها الفعال في نفوس وعواطف الناس فأصبحت الناس تتماشى مع ارادتها وتسير على خطاها فأن كانت فعالة وعاملة اصبحت القواعد التابعة لها عاملة  وفعالة وصارت  تميز بين الغث والسمين وأن كانت ساكتة وجامدة اصبحت قواعدها وجماهيرها جامدة ولاتميز بين الضار والنافع. 
وقد انبرى على طول مسيرة المرجعية   خطان متناقضان احدهما عامل وصائب للواقع والأخر ساكت وضامر ويتعامل مع المجتمع حسب عواطفه وميوله  ويتعامل مع الاحداث  والوقائع بالتخمين  وعدم الدقة وخصوصا في زماننا هذا زمن دول الاستكبار والفتن والشبهات اذن نحن بأمس الحاجة الى مرجع رسالي عملي مخلص لدينه ووطنه وأرضه وشعبه لايكذب ولا يظلم احداً ولا يتكبر على الناس ولا يكون وعاظا للسلاطين ويكون كما قال امير المؤمنين عليه السلام(و اللّه لو أعطيت الأقاليم السبعة بما تحت أفلاكها على أن أعصي اللّه في نملة أسلبها جلب شعيرة  ما فعلت) 
ومن خلال الدخول الى موقعي المرجعين السيستاني والصرخي  نجد التباين بين الاقوال والافعال تجاه اعداء العراق والساسة المفسدين من خلال النصح والإرشاد وإقامة فريضة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ومقارعة الظلم والاستبداد
فقد اكد المرجع الصرخي في بيانه ذي الرقم  74
http://www.al-hasany.net/News_Details.php?ID=90
بان  العراق  وشعبه  وثرواته  وتاريخه  وحضارته منذ دخول الاحتلال   وقعت  كلها  رهينة  بيد الأعداء والحساد وأهل الحقد والضلال من  كل الدول و الجهات   وصار  العراق ساحة  للنزاع والصراع  وتصفية الحسابات واكد بان الارهاب سيبقى ونهب الخيرات سيستمر   وسيل الدماء  وتمزيق البلاد والعباد   وترويع  وتشريد  وتطريد  وتهجير الشيوخ والأطفال  والنساء وتقتيل الرجال 
واقسم المرجع الصرخي قسما غليظا  قائلا اقسم  لكم  واقسم  واقسم  بان  الوضع  سيؤول وينحدر   الى  أسوأ  وأسوأ وأسوأ...  وسنرى الفتن  ومضلات  الفتن  والمآسي والويلات  ..مادام   أهل  الكذب  والنفاق  السراق الفاسدون المفسدون  هم من يتسلط على الرقاب  وهم أصحاب القرار  ..
وهل تيقنتم  الان  ان  هؤلاء المفسدين  يتعاملون مع شعب العراق  وفق  منهج الفراعنة والمستكبرين وانهم مستمرون وبكل إصرار على هذا  النهج  السيئ  الخبيث الحقير.....  فانهم وعلى  نهج فرعون  يستخفون  بكم فتطيعونهم   كما  استخف فرعون   بقومه  فأطاعوه...  
وانهم  ينتهجون معك 
يا شعبي العزيز  سياسة المستكبرين الظالمين المستعمرين   سياسة ( جوّع  كلبك  يتبعك )... فسيبقى  الشعب  العراقي المظلوم  في عوز  وفقر  وضياع  وإرهاب  وتشريد  وتقتيل  مادام  هؤلاء يتسلطون على الرقاب..وهذه  السياسة الخبيثة  ملازمة  لهم كما ان  إثارة الطائفية والنعرات والنزاعات الاثنية  ملازمة  لهم، وذلك  لانها  مادّتهم  وزادهم  ومؤونتهم  في الانتخابات كي  يبقوا   متسلطين  على الرقاب مادام يوجد المنافقون أكلوا  مال  الحرام  المرتشون  من المرتزقة  المنتفعين الخونة يزمرون لهم ويثقفون لهم ويشترون  الذمم   لصالحهم انهم  سرقوا  المليارات  وفرّغوا الميزانيات في كل المحافظات ،  وعندما  ياتي  موعد الانتخابات  يخرجون  فتات الفتات  فيدفعون ويعطون منه الرشا الكبرى الى الفضائيات المأجورة والاعلام الماكر وكذا  يشترون  به  الذمم والاصوات والشرف والعرض والكرامة والغيرة  من  اشباه  الرجال  الذين  رضوا ان يكونوا  في خانة  الذل والعبودية والخيانة والعمالة  وخانة أصحاب  السبت  القردة والخنازير.....
 ولا  خلاص  ولا  خلاص  ولا  خلاص  الا  بالتغيير  الجذري  الحقيقي .. التغيير  الجذري  الحقيقي ..  
التغيير الجذري  الحقيقي  لكل  الموجودين ( منذ  دخول الاحتلال ) ومن كل القوميات والاديان والاحزاب  ..... 
وخاطب الصرخي الشعب العراقي بنطق الشرع والعقل والتاريخ والاخلاق بلزوم نصرة العراق وشعبه وثرواته وكرامته وشرفه وعروبته واسلامه ودينه وتاريخه وحضارته
 على العكس مانجده من المراجع الاخرين .
بينما تجد الخط الثاني الخط الكلاسيكي المتمثل بمرجعية السيد السيستاني  تجده  يبعث التعازي الى رؤساء الاحزاب وكبار الكتل والى البابا المسيحي
تعزية المرجع  السيستاني للبابا المسيحي
http://sistani.org/index.html/index.html?p=824163&id=226ju.dm
تعزية المرجع السيستاني الى مسعود بارزاني
http://www.sistani.org/index.php?p=824163&id=189
تعزية المرجع السيستاني الى جلال الطالباني 
http://www.sistani.org/index.php?p=824163&id=190
تعزية المرجع السيستاني الى الامم المتحدة
http://www.sistani.org/index.php?p=824163&id=169
 بينما ألاف الجرائم وآلاف الانفجارات  الى طالت حياة الابرياء لم نراه يوما سجل موقفا واحدا ادان فيها هذه الانتهاكات بالاضافة الى الفساد المالي والاداري في كل مفاصل الدولة العراقية والمافيات التي نهبت ميزانية العراق الانفجارية  فلم  نراه يوبخ سياسيا او يسحب بساط الشرعية من تحت قدميه . 

الجمعة، 9 نوفمبر 2012

متظاهرون غاضبون :قطع البطاقة التموينية دعاية انتخابية


كشف متظاهرون غاضبون في محافظات وسط وجنوب العراق حقيقة الغاء البطاقة التموينية حيث بينوا  ان قطعها  هو دعايةٌ انتخابية جديدة ولعبة سياسية خبيثة يريدونَ لعبَها على الشعبِ العراقي المسكين من اجلِ ان تأتي المزايداتُ وفقَ الطريقةِ المعروفة عندهم (مرر لي قراري امررُ لك قرارك)
واكدوا ايضا  بان هناك بطلا سياسيا او رمزا دينيا أفل نجمه يريدون الان رفعه  بين اوساطِ الشعب باعتباره بطلا الغى ذلك القرار الجائر وبعد ذلك تخرج العشرات او المئات بتظاهرات من اجل تأييده ليعلوا شانه ويكون ورقة رابحة للسراقِ والمفسدين يصعدونَ على اكتافهِ  من اجلِ الخداعِ والضحك على الذقون

وتساءل المتظاهرون أين هي مفردات البطاقة سابقا والتي تكادُ تكون معدومةً الا من مادتينِ ,واين هم السياسيونَ الذين عقد الشعب امالهم عليهم لماذا لم يطالبوا بجميعِ مفرداتِ البطاقةِ التموينيةِ  قبلَ هذا اليوم
ويرى المتظاهرون ان  مطالبات ساسة اليوم هذه الايام ممن يريدُ ان يحمدَ بلا عملٍ وفي قلبه جبال من الرياء ليشارَ له بالبنان






الأحد، 4 نوفمبر 2012

البغداديون يتظاهرون بعد اختيار بغداد العاصمة الاكثر قذارة في العالم


البغداديون يتظاهرون بعد اختيار بغداد العاصمة الاكثر قذارة في العالم


بعد ان تم إختيار بغداد العاصمة الأكثر قذارة في العالم  في سلم من عشر درجات يتضمن العواصم العشره الأكثر قذارة في العالم
خرج البغداديون من اتباع المرجع محمود الصرخي  في تظاهرات غاضبة 

 
منددين بالعجز الحكومي في القضاء على ظاهرة انتشار القمامة والقاذورات والأوساخ   في داخل المدن العراقية ولا سيما العاصمة بغداد  بشكل لا يوجد له نظير حتى في البلدان الفقيرة التي تعصف بها المجاعة والأزمات,
 بالاضافة الى كثرة الحفر والمطبات وتحول المنتزهات الى مستنقع للنفايات والقاذورات بعد صرف ملايين المليارات,
واخرها ما خصص للعاصمة بغداد ابان القمة العربية
   
ورفع المتظاهرون شعارات ترسم صورة الواقع المأساوي لبلد العراق وشعبه منها 
الحكومة والبرلمان يدَّعون الإيمان والعراق أوسخ الأوطان
بفضل الحكومة والبرلمان صار العراق أوسخ الأوطان
لا نظافة ولا أمان في ظل الحكومة والبرلمان

السبت، 3 نوفمبر 2012

تظاهرات عراقية باسم بلد المليارات والخيرات تملؤه الأوساخ والنفايات






تظاهرات عراقية  باسم بلد المليارات والخيرات تملؤه الأوساخ والنفايات


انطلقت الجمعة الموافق 2/11/2012 في وسط وجنوب العراق  تظاهرات احتجاجية لانصار المرجع الديني العراقي العربي السيد الصرخي الحسني ,منددين بالعجز الحكومي في القضاء على ظاهرة انتشار القمامة والقاذورات والأوساخ   في داخل المدن العراقية بشكل خطير جداً لا يوجد له نظير حتى في البلدان الفقيرة التي تعصف بها المجاعة والأزمات  بالاضافة الى كثرة الحفر والمطبات وتحول المنتزهات الى مستنقع للنفايات والقاذورات بعد صرف ملايين المليارات 
هذا وقد وندد المتظاهرون  بحال واقع السياسين بالاقبال على شراء العقارات وتحويل اموال العراق الى حسابهم في دول اخرى   بينما  شوارع المدن مليئة بالقمامة والنفايات والأوساخ المسببة للأمراض والأوبئة المميتة.
 ورفع المتظاهرون شعارات ترسم صورة الواقع المأساوي لبلد العراق وشعبه منها 
الحكومة والبرلمان يدَّعون الإيمان والعراق أوسخ الأوطان
بفضل الحكومة والبرلمان صار العراق أوسخ الأوطان
لا نظافة ولا أمان في ظل الحكومة والبرلمان
واوصل المتظاهرون رسالة الى السياسيين والبرلمانين 
ايها السياسيون بدلا من تهريب اموالنا عليكم بتنظيف مدنا ,وانتشار القمامة في  جميع المحافظات ولا سيما العاصمة بغداد   يعكس ذوقكم  الذي أصبح اليوم واقع حالكم وكأنه يقول
 الأوساخ من الإيمان والنظافة من الشيطان.























الجمعة، 2 نوفمبر 2012

اطفال العراق يهتفون اوقفوا ذبح الاطفال في سوريا


مثلما يقال في افلام الرعب المتخيل يجدر بنا التنويه  على ان يتجنب  اصحاب القلوب الضعيفة مشاهدة افلام الرعب الحقيقي الجاري في سوريا
فهناك طفل يحتضر في حضن امه
وطفل يبكي على امه يصيح لماذا قتلوك يا أمي
و طفل يقتل برصاص القناصة امام اخيه
وطفل شاهد ذويه يذبحون
امام جرائم فرعون العصر في سوريا
وامام سكوت دعاة الدين الراضين بافعال المجرمين
خرج اطفال العراق في تظاهرات  غاضبة عمت وسط وجنوب العراق








 الاطفال رفعوا شعارات نددت بجرائم بشار الاسد بحق الاطفال السوريين
وكان من الشعارات  
اوقفوا ذبح الاطفال في سوريا 
باي ذنب قتلوا الرضع في سوريا 
باي ذنب تنهال القذائف على اطفال سوريا 
كفى قتلا لاطفال سوريا
اين المنظمات الدولية من قتل الاطفال ف سوريا  
وانتقد الاطفال الصمت الاعلامي ازاء  جرائم قتل الاطفال وترويعهم  حيث امتنع الاعلام عن اخراج جميع تظاهرات اطفال العراق في نصرة اخوتهم اطفال سوريا.